
إن ما بقي من الدنيا بلاء وفتنة
"[أعدوا للبلاء صبرا فوالله] (1) لم يبق من الدنيا إلا بلاء وفتنة "(2) [أو كل محزن] (3) [إنما الأعمال بخواتيمها، كالوعاء إذا طاب أعلاه طاب أسفله، وإذا خبث أعلاه خبث أسفله]" (4).
_____________________
1 - ما بين المعقوفتين زيادة عند الدولابي في "الأسماء والكنى"
2/ 661، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" 62/ 129 بإسناد جيد من حديث معاوية،
وأخرجه الداني في "السنن الواردة في الفتن" (67)، وأبو أحمد الحاكم في
"الأسامي والكنى" 5/ 394، ولفظه: "لم يبق من الدنيا إلا بلاء وفتنة
فأعدوا للبلاء صبرا".
2 - أخرجه ابن ماجه (4035)،
وابن المبارك في "الزهد" (596)، وأحمد 4/ 94، ونعيم بن حماد في
"الفتن " (45)، وابن أبي عاصم في " ذكر الدنيا والزهد فيها "
(146) من حديث معاوية، وابن أبي عاصم في " ذكر الدنيا والزهد فيها "
(147)، ومن طريقه الشجري في "الأمالي الخميسية" 2/ 237 من حديث جابر، وابن منده في
"الأمالي" (12) من حديث أبي موسى.
3 - هذه الزيادة عند ابن أبي عاصم في
" ذكر الدنيا والزهد فيها" (147)، ومن طريقه الشجري في "الأمالي
الخميسية" 2/ 237 من حديث جابر، وابن منده في "الأمالي" (12) من
حديث أبي موسى.
4 - ما بين المعقوفتين عند أبي يعلى
(7362)، وعبد بن حميد (414) - المنتخب، وابن المبارك في "الزهد" (596)،
وأحمد 4/ 94، وابن حبان (1818) - موارد.
إرسال تعليق